انجيلا بشارة زوجة وائل كفوري السابقة:”ضحكوا عليي”


انتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي خبر يتحدث عن تجدد الخلافات بين النجم وائل كفوري وطليقته أنجيلا بشارة، في ظل تداول الاستفتاء الذي كانت بشارة قد نشرته عبر صفحتها الخاصة على السوشال ميديا. حسبما ورد بموقع فوشيا، وجاء فيه: “وقتا انسان ما بيعطي نفقة لعيلتو مين بيكون عم بقاصص يا ترى، الولاد أو الزوجة السابقة؟”.

وأثار هذا الأمر بلبلة بين المتابعين الذي تحدثوا عن مشاكل جديدة تتعلق بموضوع النفقة الشهرية بعد توقيع اتفاقية منذ حوالي السنة بين الطرفين، وصلا خلالها إلى حلول ترضي الطرفين. في اتصال لها مع موقع” فوشيا” حول هذا الأمر، أكدت بشارة على أنها وقعت السنة الماضية على اتفاقية لحل الخلافات، كان

انتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي خبر يتحدث عن تجدد الخلافات بين النجم وائل كفوري وطليقته أنجيلا بشارة، في ظل تداول الاستفتاء الذي كانت بشارة قد نشرته عبر صفحتها الخاصة على السوشال ميديا، وجاء فيه: “وقتا انسان ما بيعطي نفقة لعيلتو مين بيكون عم بقاصص يا ترى، الولاد أو الزوجة السابقة؟”.

وأثار هذا الأمر بلبلة بين المتابعين الذي تحدثوا عن مشاكل جديدة تتعلق بموضوع النفقة الشهرية بعد توقيع اتفاقية منذ حوالي السنة بين الطرفين، وصلا خلالها إلى حلول ترضي الطرفين.

في اتصال لها مع موقع” فوشيا” مع الزميلة فابيان عون حول هذا الأمر، أكدت بشارة على أنها وقعت السنة الماضية على اتفاقية لحل الخلافات، كان قد حضرها محاميا وائل النائب هادي حبيش والياس ابراهيم، مستطردة بالقول: “ضحكوا علي وبلا ما انتبه وقعت على أمور ما كنت مقتنعة بها، بس كان همي اكسر الشر بعد المشاكل الكثيرة التي مررنا لها”.

كما لفتت أنجيلا بشارة إلى أنها اكتشفت بأنها وقّعت على النفقة بالليرة اللبنانية، ووافقت على الاتفاقية من دون استشارة محاميها أشرف الموسوي كونه كان متواجدا خارج البلد حينها.

وأضافت: “هناك بند في الاتفاقية أن تتواجد ابنتي ليلة الميلاد مداورة بيني وبين وائل. فالسنة الماضي كانتا في منزلي ولكن ضميري لم يطاوعني أن ابقيهما بعيدتين عن والدهما فقمت بدعوة وائل لإمضاء العيد معنا لكنه لم يقبل دعوتي. وكنت أتمنى هذه السنة أن يبادر إلى القيام بالأمر نفسه، ويقوم بدعوتي لإمضاء أقله ساعة من الوقت سويا ليلة عيد الميلاد لكنه لم يتخذ هذه الخطوة”.

وقالت أنجيلا بشارة إنها فعليا وقعت على الاتفاقية بكامل إرادتها، لكنها كانت تراهن على تبدل الأمور بين سنة وأخرى فتتحول العلاقة بينها وبين وائل إلى صداقة، لكن للأسف الأشخاص المتواجدون حواليه، لم يسمحوا له باتخاذ القرارات الصحيحة.

وختمت أنجيلا بشارة حديثها إلى موقع “فوشيا” بالقول: “أنا ما بعتب على وائل بل على محامييه ومدير أعماله؛ لأنهم أشرار ما عندهم قلب ومصلحجية ومفكرين إذا بيعملوا هيك بكونوا أبطال ومتناسين أن هناك أطفال في القضية”.

وهنا لا بد من الإشارة، الى أنه بحسب العديد من المصادر الخاصة فإنه من المفترض أن تتقاضى أنجيلا نفقتها الشهرية، المقدرة بنحو ستة ملايين ليرة أي ما يعادل 732 دولارا، في اليوم الأول من بداية كل شهر، إلّا أنها لم تحصل على مستحقاتها هذا الشهر لغاية هذه اللحظة.