ما سبب ترك جوليا روبرتس لوس أنجلوس وبيع منزلها؟


هل باعت نجمة هوليوود الشهيرة جوليا روبرتس منزلها وتغادر لوس أنجلوس بسبب بعض المشاكل المالية ؟ تساؤل انتشر بكثافة مؤخرا وهو ما اثار الجدل بين محبي و عشاقي النجمة البالغة من العمر  ( 52 عاما)، لكن تواصل موقع ” جوسيب كوب ” المعني بالتحقق من الشائعات المنشرة حول النجوم مع احدي المقربين من جوليا و الذي وصف ما يتم تداول بـ “سخافات ” ليس لها أي علاقة بالحقيقة.

بدأت الشائعة بنشر مجلة ” In Touch” بعددها الأخير أن الأزمة الاقتصادية الحالية الناجمة عن جائحة فيروس كورونا ” covid19 ” تسببت في مشاكل مالية ساحقة للعديد من نجوم هوليوود ، ومن بين هؤلاء المشاهير هي جوليا روبرتس ، حيث أكد التقرير المنشور إن روبرتس باعت منزلها في ماليبو مؤخرا “في أعقاب” بيع منزل آخر في مدينة نيويورك وقصر في هاواي.  

وزعم مصدر للمجلة أن روبرتس سئمت من جنون عالم هوليوود وتخطط للعيش حياة أكثر تواضعا في مكانها أصغر بسيط و جديد في سان فرانسيسكو ، وبحسب ما ورد كان على روبرتس وزوجها المصور السينمائي داني مودر التقلقل من إنفاقهما المال خلال هذه الفترة .

و أشار موقع ” جوسيب كوب ” الذي كذب التقرير المتداول أن عمليات بيع روبرتس لعقاراتها جاءت بأوقات متفرقة و الامر ليس له أي علاقة بجائحة كورونا أو بالمشاكل المالية ، فقد باعت روبرتس منزلها في ماليبو في مارس ، وباعت عقاراتها في نيويورك وهاواي في 2015 و 2016 على التوالي .