أغلقت أغلب دور العرض الفرنسية أبوابها أمام الجمهور تفاديا لتفشي فيروس كورونا المستجد، ضمن حزمة من القرارات التي تتخذها الحكومات حول العالم للحد من خطر إنتشار الفيروس.
ينتظر أغلب السينمائيين حول العالم، مصير مهرجان كان السينمائي الدولي بعد تفشي فيروس كورونا المستجد وتسيبه في إلغاء عدد كبير من الفعاليات الفنية والرياضية.
وصرح رئيس مهرجان كان السينمائي بيير ليسكور، انه سوف يتخذ قراره بشأن المهرجان مع منتصف الشهر المقبل، وقال: “ما زلنا متفائلين على أمل أن يقل الوباء في نهاية مارس وأن نتنفس بشكل أفضل قليلا في أبريل”.
ونقل عدد كبير من المواقع العالمية تصريحاته ومنها موقع hollywoodreporter: “لكننا لسنا غافلين.. إذا لم يتحسن الوضع، فسنلغي الدورة المقبلة”.