مروان نجار يصف ممثلة كومبارس بـ “الداعرة” .. وسهى قيقانو تهدده بالفضيحة


هاجم الكاتب اللبناني مروان نجار إحدى الممثلات اللبنانيات من دون تسيمتها ووصفها بـ ” الداعرة ” التي يليق بها تجسيد هذه الأدوار لأنها تناسب شخصيتها في الحياة الطبيعية .

وفي تغريدة له عبر “تويتر” كتب نجّار:”زمن: واحدة كومبارس كنّا نكلّفها القيام حصرًا بدور الداعرة في بعض الروايات لا لموهبتها المنعدمة في التمثيل بل لمواءمتها الدور بلا جهدٍ دون سواه… صارت اليوم مناضلة وناطقة رسميّة شرسة باسم السلطات العابرة“.

 

ولاقت هذه التغريدة تفاعلاً كبيراً بين المتابعين وتساؤلات عن الممثلة التي قصدها نجّار، إلا أن اللافت كان ردّ الممثلة سهى قيقانو على نجّار وهو ما أكّد أن تغريدة الأخير قصد بها قيقانو .

ووصفت سهى قيقانو نجّار بالفاسد للدارما وحذّرته من أنها ستفضحه، مشيرة إلى أنه مريض نفسي وأصبح مركون على الرف .

وكتبت قيقانو:”١_كاتب المسلسلات المنسي والمركون على الرف من ثورة الارز المنقرضة اولا ما بحياتي اشتغلت معك لان لا حوارك ولا نصك بيعنيلي قد منك عايش بالخيال واللا منطق بنصوصك.كل ما في الامر كنت اكبر فاسد بالدراما تحت اسم المثقف وبلا ما نفتحلك ملفاتك.استحي على كبرتك واذا عندك عقدة سميتك مش مشكلتي”.

 

 

وتابعت:” ٣_يا مريض نفسيا المهم مين بيستمر بمهنتو اما انت قابع بمنزلك عم تنتقد متل الحكواتي لان ما عندك شغل وعمرك عم يخونك بالكتابة يا مثقف.فيك تشوف الادوار الصالحة قبل الادوار الجريئة.اما انت لان مشكلتك النفسية دائما جنسية بتصيب انتقادك على الادوار الجريئة.عمرك خانك؟المهم مين بيستمر.بشفق”.

 

 

واردفت:”٥_المثقف دراميا يا مثقف المركون والنحس ما بفرق باي دور درامي اذا كان صالح اوطالح.الممثل القدير بيلعب كل الادوار او ما بكون ممثل.بينت عن جهلك ولست سوى مثقف معقد متفلسف لابعد حدود ورجل عايش بامجادك الماضية ومشكلتك ما قدرت تكون #بي_الدراما لي ممثلينو حلقو اما ممثلينك انطفوا وانقرضو”.

 

 

٦_هيدي الداعرة ما تسفرت مع غير ممثلات من جماعتك وجماعة غيرك عالخليج بقيت محافظة وما رضخت لشروطكن السافلة بعدين بس حدا من النساء بيخالفو الرأي للداعر النجار بيتهمها بشرفها وبيستعمل كلمة داعرة وبلا ما نحكي عن دعارتك بايامك ونفضحك  فشرت يكون اسمك مروان لان هل الاسم سبقك باشواط” 

 

وختمت:” كنت ممثلة مبتدئة بال ١٩٩٥ وكانت بداياتي …. ومع الوقت اصبحت نجمة الادوار المركبة والصعبة بفضل #مروان_حداد الاكثرية وغيرو القلال كتير مش بفضلك ابدا”.

 

بدوره ، دافع النجار عن نفسه بالقول: “هل تذكرون مسرحيّة Les Fourberies de Scapin للمعلّم الكبير Molière؟ استوحيت منها موقفًا فكتبت تغريدة عن “داعر” ولم أذكر اسمها

وإذا بكلّ من تنطبق عليها الصفة تنبري هاجمةً عليّ بتغريدات قاسية… فكادت المريبة أن تقول “خذوني” بل صرختها عاليًا.”

وتابع مدافعاً عن نفسه:”الجهة التي قامت بإلصاق ملاحظتي العامّة بتغريدة تخصّ شخصيّة ما سمّيتها ولا جئت على ذكرها، تحمل وحدها مسؤوليّة هذا التصرّف المسيء الى الطرفين.

 

 

وختم :” صرنا متل قصّة معاداة الساميّة عند الصهاينة. اذا قلنا هالكومبارس ما فرجتنا من الدور الجريء والمهمّ والغني بالتناقضات والمعاناة إِلَّا الناحية السطحيّة والرخيصة (صفة “الدعر” تنطبق على الفحش الظاهر عند الرجال والنساء معًا) منكون ذكوريّين لمجرّد كونها ذات رأي سياسي هيّي حرّة فيه؟”.