بالحلقة 29 “كلبش3”.. بعد وضع الكاميرات في منزله.. سليم يقبض على اكرم


شهدت أحداث الحلقة 29 من مسلسل “كلبش 3“ للنجم المصري امير كرارة، حيث نجح سليم في كشف غموض أكرم صفوان ومعرفة السر وراء عمليات التجسس التي يقوم بها داخل المنطقة، مستغلاً وصول الجاسوسة سارة إلى البلاد، ولكن المعركة مازالت مستمرة خاصة عندما يتعلق الأمر بحياة ابنه مالك ووالدته.

 

بعدمة صدمة سليم عند رؤية اللواء جلال ملقى على الأرض، يتصل باللواء نصر ويبلغه بما حدث ثم يرسل له دكتور ليطمأن على الحالة.

يكشف الدكتور لسليم بأن جلال مصاب بورم في المخ منذ فترة، وكان يرفض العلاج بسبب ظروف عمله الصعبة.

تراود أكرم صفوان الكوابيس خلال منامه، وذلك بعد انتحار ابنه آسر وطلاق زوجته إنجي ومن قبلها قتل شقيقه أمجد.

يبلغ أكرم صدام بأن هناك سيدة “سارة هارون” ستأتي إلى الفيلا للإقامة يومين، وينبه عليه إبلاغ أمن الفيلا لأخذ حذرهم.

يطلب سليم من جلال ضرورة بداية العلاج من مرضه الخطير، لكنه يرفض العلاج إلا بعد الانتهاء من كشف حقيقية أكرم صفوان والقبض عليه هو العاملين معه.

يخطط سليم للتخلص من أكرم وعملائه دفعة واحدة، عن طريق القبض عليه أثناء وصول سارة قادمة من الخارج، بعد الاستماع إلى المكالمات الهاتفية بينهما لتكون ساعة الصفر.

يعترف شاب كان يعمل جرسون في المطعم بأن أكرم طلب منه وضع سك للشباب الأفارقة أثناء تواجدهم في مصر، وذلك بعد القبض عليه الأمر الذي يجعل اللواء جلال يتحمس لقرب نهاية أكرم.

تستدرج الإعلامية شهيرة مسؤول السوشيال ميديا “هيثم”، بأن يبلغها بكل المعلومات عن الجهة التي يعمل معها، وتقنعه بذلك بأن حالة الغموض التي تسيطر عليهم من الممكن أن تساهم في القبض عليهم، وتقترح عليه أن تكون الشركة معروفة ومشهورة أمام الجميع وأنها ستقوم بدعهم في برنامجها، كما تطلب منه أسماء العالملين معه لتقدمها إلى فريق الإعداد بالبرنامج للاتصال بهم.

يلاحظ شخص يراقب منزل سليم خروج ابنه مالك من البيت على قدميه كي يقوم بأخذ الكرة بعد وقعت من البلكونة، ويبلغ صدام على الفور ويعلم أكرم بخدعة سليم.

تصل سارة إلى القاهرة ويدور بينها وبين أكرم حديث شيق، جاء فيه معلومات مهمة عن عملية جديدة خاصة بالغاز والبترول في مصر.

يقتحم سليم ورجال الشرطة فيلا أكرم ويتم ضبطه متلبساُ بعد سماع حواره مع سارة عن عملية تجسس قادمة، ويقوم بإلقاء القبض عليهم جميعاً.

يدور حوار بين سليم وأكرم طال انتظاره، حيث يكتشف أكرم أن سليم ماال يعمل في الداخلية ولم يستقيل كما طلب منه مقابل حياه ابنه.

يتحدث أكرم مع سليم بكل ثقة ويبلغه أن المعركة مازالت مستمر بينه وبين الحكومة، وأثناء هذا الحديث يتوجه شخص من رجال أكرم علة أنه عامل دليفيري ويدخل المنزل ويقوم بوضع حزام ناسف على جسمه ينتظر تفجيره في الوقت المناسب.

يتلقى سليم مكاملة هاتفية من الممكن أن تخيره بين مساعده أكرم في الهروب من الحبس أو تفجير ابنه ووالدته على الفور.