يبدو أنّ نجمة تلفزيون الواقع “كيم كارداشيان” بدأت تفقد السّيطرة على نفسها، فيما تنشره من صورٍ عبر حسابها في إنستغرام، فقدرتها على التّحكّم بنوعية الصّور التي تلتقطها أصبحت تتدنّى، وآخر صورها تُثبت ذلك
نشرت والدة نورث وسانت وشيكاغو صورةً جديدة في إنستغرامها، يوم أمس الجُمعة، تُعتبر الأجرأ في تاريخها الحافل بسجل مليء بالتّعرّي، حيث ارتدت بكيني فاضح بتوقيع علامة شانيل، تألّف من رقعاتٍ من القماش، لم تُغطّي شيئاً على الإطلاق، واستلقت على السّرير، وعلّقت على الصّورة قائلةً: “شانيل عتيق.. لنكن مُحدّدين”.
لم تحصل زوجة كانيه ويست على الحُب والدّعم اللذان تحصل عليهما باستمرار في صورتها هذه، بل طفح الكيل مع الجُمهور منها، وبدأ يوبّخها بأقسى الكلمات، عبر التعليقات التي تركها أسفل الصّورة، فنعتها البعض بأنها أصبحت مُبتذلة، في حين وصفها بعضٌ آخر باليائسة والحزينة.
يُذكر أنّه لم تكن صورة كيم ببكيني شانيل هذه الأولى من نوعها، بل نشرت النّسخة الأولى منها يوم الاثنين الماضي، عندما التقطت سيلفي لنفسها، بينما ارتدت توب شانيل الجريء، واعتمدت مكياجاً ثقيلاً، وأضافت مزيداً من الإغراء إلى صورتها، عن طريق إخراج لسانها.
