حرصت الفنانة شذى حسون على مشاركة جمهورها صورة جديدة عبر حسابها على موقع اكس، بإطلالة جذابة وساحرة.
وارتدت شذى حسون فستان وردي، ومن الناحية الجمالية وضعت ميكاب بألوان ترابية لتبرز جمالها وتركت شعرها منسدلًا على كتفيها .
اقتربت اغنية شذى حسون لتحقيق المليون الثاني وجاءت بعنوان الليلة والتي طرحتها عبر قناة لايف ستايلز ستوديوز
وكانت طرحت النجمة العراقية شذى حسون أغنية “بيك تحلى” على موقع «يوتيوب» و«ساوند كلاود» و«أنغامي» والتي تخطت المليون مشاهدة
وجاءت أغنية «بيك تحلى» بقالب غنائي شعبي متجدد من حيث اللحن والتوزيع الموسيقي، إضافة إلى النص الغنائي البسيط في شرح حالة الحب والإعجاب بصور شعرية قريبة من الشارع المصري.
طرحت المطربة العراقية مؤخراً أغنية “بنادي عليك” باللهجة المصرية، على “يوتيوب” ومنصات مواقع التواصل الاجتماعي، والتي صورتها على طريقة الفيديو كليب بتوقيع المخرج بتول عرفة.
هذه الاغنية اقتربت لتحقيق المليون الرابع بنسبة عدد المشاهدات
بنادى عليك” للمطربة العراقية شذي حسون، من كلمات فاضل الراوي، وألحان محمد مصطفي، وتوزيع هشام محمد، والكليب من إخراج بتول عرفة.
كما طرحت الفنانة العراقية شذى حسون، مؤخراً، أغنية باللهجة المصرية بعنوان “على ما أظن” التي اجتازت فيها المليون الثالث بالمشاهدات، والتي صورتها على طريقة الفيديو كليب، والأغنية من كلمات إيهاب عبد العظيم، ألحان بهاء عبد الهادى، توزيع زووم، والكليب من إخراج زياد خوري.
بينما اجتازت النجمة شذي حسون بأغنية “حلم عمري” المليون الخامس واكثر من 300 الف على “يوتيوب”، والتي صورتها على طريقة الفيديو كليب، والأغنية من كلمات حسام سعيد، محمد زعفراني، توزيع تيام طارق، والكليب من إخراج فادى حداد.
مون آمور للنجمة شذى حسون تقترب لتحقيق المليون العاشر:
وكانت شذى حسون والمطرب فوديل، طرحا ديو غنائي جديد بعنوان “مون آمور” عبر مواقع الفيديوهات يوتيوب، والأغنية من كلمات سمير المجارى، وتوزيع رشيد محمد على.
وتم تصوير أغنية “مون آمور” في لبنان تحت إدارة المخرج زياد خورى، وجاءت الأغنية باللهجة المغربية، ومن ألحان فوديل.
كلمة حلوة اجتازت المليون الاول واكثر من 400 الف بنسبة عدد المشاهدات
كما طرحت المطربة العراقية شذى حسون مؤخرًا أغنية بعنوان “كلمة حلوة” والتي قدمتها على طريقة الدويتو مع المطرب محمد قماح، على موقع الفيديوهات “يوتيوب”، والأغنية من كلمات رمضان أبو زيد وألحان وتوزيع محمد قماح.



