تصاعدت الأحداث في الحلقة السابعة والعشرين من مسلسل “تاج” والتي حملت عنوان “الدراجة الهوائية”، حيث نجح “تاج، تيم حسن” باغتيال الكولونيل الفرنسي “جول، جوزيف بونصار”.
يتوجه الثنائي “تاج وشفيق” إلى “زهير” الذي يمتلك محلاًّ للأحذية، حيث قام “تاج” بإخبار “زهير” أن اتصالاته كانت تحت المراقبة، وتمت ملاحظة وجود صلة بينه والكولونيل”جول”، وأنه ليس مجرد شخص يشتري الأحذية.
بعد محاولات عديدة وتهديدات مباشرة بالقتل من “تاج” إلى “زهير”، يعترف الأخير أنه يأخذ الرسائل من العملاء السوريين ويضعها في منزله، وقبل مجيء “جول” يأخذها إلى المحل، ويسلمه الرسائل، لكنه لا يعرف المعلومات التي تحتويها.
يعلم “تاج” عن موعد مجيء الكولونيل الفرنسي “جول” إلى محل الأحذية، فيخطط لاغتياله رفقة جماعته لا سيما وأنه يومه الأخير في سوريا.
يصعد “تاج” وأصدقاؤه على درجات هوائية، وعند مرورهم أمام محل الأحذية ونزول “جول” من السيارة، يقوم “تاج” باغتياله بإطلاق النار عليه.
أما “رياض، بسام كوسا”، فيصل إليه خبر اغتيال الكولونيل “جول” أثناء عقده مؤتمراً صحفياً بصفته أحد أعضاء البرلمان السوري، ما يسبب له الإرباك والصدمة فيسارع إلى إنهاء المؤتمر.
يوافق “رياض” على إعادة “سلمى” من المدرسة الداخلية في بيروت إلى والدتها “نوران، فايا يونان” من أجل أن يسافروا إلى خارج البلاد، رغم معرفته أن اتصالاته وضعت تحت المراقبة.
تقرر “ندى، لوريس قزق” التعاون مع “نوران” ضد “رياض”، فتخبرها عن أفعاله السيئة مع زوجته السابقة، وكيف قتلها لأنها توجهت إلى القبو المتواجد في المنزل، ما يثير الرعب في قلب “نوران”.