وجه مؤدي المهرجانات حسن شاكوش رسالة لريم طارق طليقته بعد اعتذارها عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «انستجرام» خلال الساعات القليلة الماضية، مشيرا إلى أن سيعفي ويسامح بالرغم من عدم إهانته لها طوال فترة هذه الأزمة.
وشارك حسن شاكوش مقطع فيديو لريم طارق عبر حسابه الرسمي بموقع «إنستجرام»، وعلق عليها قائلا: «أنا أولا بشكرك يا ريم علي كلمه الحق الي قولتيها في حقي دلوقتي وذكرتي انك مشوفتيش مني غير الخير. وقابل اعتذارك علي ما صدر منك».
وأضاف: «أنا مكنش ليا أي رد فعل قدام الناس ومش من تربيتي اني اشهر بـ بنات الناس حتي لو رد علي كلام يجرحني أو إساءه ليا، مع ان ده كان مقصر عليا نفسيا وعلي اهلي وكل الي حوليا وقابل اعتذارك، وعفا الله عما سلف والمسامح كريم وأتمنالك كل خير في حياتك واشوفك دايما بخير».
وفي وقت سابق، أعلنت البلوجر ريم طارق عن انتهاء أزمتها مع طليقها مؤدي المهرجانات حسن شاكوش من خلال الصفحة الرسمية لشاشة قناة هي خلال الساعات القليلة الماضية، مشيرة إلى أن علاقتها بحسن جيدة، بالإضافة إلى، إشادتها بانه راجل محترم.
وقالت ريم طارق في مقطع فيديو عبر الحساب الرسمي لشاشة هي لموقع فيسبوك: «الحمد لله أخدت كل حقوقي الشرعية من حسن، والحمد لله أني طلعت شخص كويس، وهو كمان شخص كويس، وراجل محترم، وكل اللي حصل ده كان سوء تفاهم وتدخل أكتر من طرف، وأي حد سيرته جت في الموضوع سواء من أهله أو من أهلي أو مامته ف حقهم على راسي وكل شئ قسمة ونصيب».
في وقت سابق، تصدرت أزمة حسن شاكوش وزوجته بعد تقدمها ببلاغ إلى أحد مراكز الشرطة في الجيزة المشهد عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما هاجم كلا الطرفين الآخر عبر حسابته الرسمية الأمر الذي تفاعل معه عدد كبير من مستخدمي «السوشيال ميديا»، ولهذا السبب نسرد لكم القصة الكاملة لأزمة حسن شاكوش وريم طارق زوجته.
أزمة حسن شاكوش وريم طارق
بدأت أزمة حسن شاكوش وريم طارق زوجته بتقدم الأخيرة ببلاغ إلى أحد مراكز الشرطة بالجيزة بعدما تعرضت للطرد والضرب وسرقة المنقولات والاستيلاء على إيصال أمانة وشبكتها، ما دفع جهات التحقيق لإحالته إلى النيابة العامة.
وكشفت ريم طارق، عن تأخرها في البلاغ أملا في الصلح بينهما، إلا أنه بعث رسالة لها برغبته في إنهاء العلاقة الزوجية، وحررت على الفور محضرًا له اليوم وطلبت إثبات الحالة، وتحرر محضر بالواقعة وأحاله المقدم أحمد السويركي، رئيس مباحث أكتوبر، إلى النيابة التي تولت التحقيق.