كانت جينيفر لوبيز ومارك أنتوني من أكثر الأزواج الذين تم الحديث عنهم في العالم منذ ما يقرب من عقد من الزمان. شارك المغنيان الناجحان في علاقة عاطفية لبعض الوقت بعد أن التقيا، على الرغم من أن زواجهما لم يستمر رسمياً سوى سبع سنوات.
على الرغم من أن جينيفر لوبيز هي امرأة منفتحة للغاية، إلا أنه تم الكشف عن أن المغنية لم تأخذ أخبار زفاف مارك أنتوني جيداً.
وكشف مصدر عن أن لوبيز لم تعجبها حقيقة أن شريكها السابق سيتزوج فيريرا بعد ستة أشهر فقط من المواعدة.
لقد انتهى الأمر بجنيفر لوبيز إلى دعمه، لكنها فرضت شرطاً مهماً للغاية على زوجها السابق من أجل الحصول على مباركتها.
وفقاً لعدة مصادر، فإن هذا الشرط له علاقة بضرورة أن تعامل نادية فيريرا أطفال جينيفر لوبيز ومارك أنتوني؛ ماكس وإيمي جيداً، وقد أوضحت لوبيز هذا لمارك أنتوني.
يتعلق قلق جينيفر لوبيز بشأن فيريرا بحقيقة أنها ستُصبح زوجة أب لأبنائها، وهي ليست على استعداد لتركهم مع أي شخص.