لعبة نيوتن الحلقة 19: منى زكي في ورطة “متزوجة اثنين”.. ماذا سيحدث؟


بدأت أحداث الحلقة التاسعة عشر من مسلسل لعبة نيوتن، للنجمة منى زكي، والذى يعرض فى تمام الساعة الثامنة مساء على قناة Dmc، بعد إخبار “هنا” منى زكي “حازم” محمد ممدوح بزواجها من “مؤنس” محمد فراج، الأمر الذى أخرجه عن شعوره وهددها بالقتل كما عنفها وأخبرها بأنها متزوجة شخصين بذات الوقت.

وذهبت “هنا” منى زكي، إلى منزل زوجها “مؤنس” محمد فراج وسألها عن حال والدتها لأنها أخفت عنه بأنها ستقابل “حازم”، لتخبره بأنها كما هى، واشتر لها بعض الملابس، لتفاجئه بأن “حازم” محمد ممدوح أخبرها بأنها قام بـ “ردها” وانها ما زالت على ذمته، وأنه أرسل لى رسالة ولكنها لم تراها فى وقتها، وده معناه انى متزوجة اثنين، وحاول أن يفهمها بأن هذا غير صحيح وطلب منها رؤية الرسالة وحاول اقناعها ولكن “هنا” بأنه زوجها وحازم طليقها، وأخبرته بأنها على الورق ما زالت زوجة “حازم”، وانى بذلك أعيش معك فى الحرام واستاهل محضر الزنا.

وسألها “مؤنس” عن الذى تريده لتخبره بأنها تريد أن يتم تطليقها بشكل رسمى من “حازم” وأن يكون زواجها منه هو بشكل رسمى بقسيمة مصرية وموثقة، وبدون ذلك لن تنظر لنفسها فى مرآة، ووعده بانه سيحل كل شيء وسيتكلم معه وطلب منها أن تبقى فى نفس منزل أهله واخفاء الأمر عنهم فى الوقت الحالي.

وخرج “حازم” محمد ممدوح من القسم بعد دفع قيمة الشيك، وذهب إلى سوبر الماركت الذى يملكه “مؤنس” محمد فراج، وقام بالاعتداء عليه ومحاولة خنقه واستخدم أداة فى محاولة قتله، ولكن بسبب صوت النحل الذى كان يراوضه من قبل وقت قتل “شاهين” عن طريق النحل، تركه.

 محاولة إقناع “مؤنس” محمد فراج لـ “حازم” محمد ممدوح بأن السيدة الحامل تنتهى عدتها بالولادة، وأن “هنا” منى زكي طليقتك الان وزوجتى شرعا، والطلاق والزواج والرجعة لا هزار فيهم وكان من المفترض ان تخبرها بانك ردتها، ولو عاوز ترجعلها هايكون بعقد جديد وده مش متاح الان لأنها زوجتى حاليا.

ووجه له “حازم” السباب ويسأله أستأمنتك على مراتى وابنى ترجع متجوزها وابنى باسمك، وأخبره “مؤنس” بأن “إبراهيم” هو أبنه ومن اليوم التالى تستطيع “هنا” أن تسجله باسمك وتعهد له بأنه سيأتى طبيب ينهى له هذا الموضوع، أما “هنا” فلن يستطيع ارجاعها له خاصة وانه تزوجها وهى سيدة حرة وليس عليهما أثم.

وأعطى “مؤنس” شنطة لـ “حازم” والذى كان من المفترض أن يعطيها لـ “هنا” منى زكي وقت سفرها لأمريكا، وأخبره بأنها رفضت أن تأخذها، وطلب منه أن يستشير أي شيخ فيما قاله له، كما نصحه بأن اذا أراد قتل شخص فلا يأتي له في أرضه ويعمل معه أكثر من 120 موظف، وأخبره بأنه سينتظر أن يهدأ ويتحدث معه مرة أخرى

وذهب بالفعل “حازم” إلى أحد الشيوخ، وحاول أن يستفتيه وأخبره عن نيته وقلبه وقت إرسال الرسالة لها الأولى ووقت ارسال رسالته الثانى الذى يقول انه حاول أن يردها في هذا الوقت، ليدر عليه “حازم” بانه لا يدرى بالضبط، وطلب منه الشيخ أن يذهب الى دار الإفتاء لكى يستفتى أحد المتخصصين في هذه الأمور.