بدأت أحداث الحلقة الثانية من مسلسل «النهاية» للفنان المصري يوسف الشريف، باحتجاز سهر الصايغ لعمرو عبد الجليل، بعد كشف ما تود فعله، وهو صناعه ريبوت ليوسف الشريف.
ويأتي الشخص الذي يعمل مع عبد الجليل في صناعة أدوات الريبوتات، وينقذه ويجسد شخصيته محمود الليثي، الا أنه يطلب منه أن يذهب ويبتعد عنها بعدما هددها بالسكين.
ويتبق عبد الجليل مع الصايغ على عمل الريبوت لكن بشروطه بعدما حالت أن تنتحر أمامه، وفي نفس الصدد يحاول أحمد وفيق أن يمسك يوسف الشريف متلبسًا وهو يعلم الأطفال مشاكل الطاقة وحلولها بطريقة غير شرعية.
وتستكمل الأحداث بذهاب يوسف الشريف إلى الملجأ لاستكمال رحلته في تعليم الأطفال، الإ أنه يفاجأ أن الأمن ذهب إلى هناك، ويحاول أن يصل إلية لنفيه إلى مناطق الاشعاع.
وخلال ذهابه إلى الملجأ يفاجأ أن هناك مجموعة من الملثمين بقناع حديدي الذين يقومون بخطفه والهروب من الشرطة على الدراجات النارية عبر مناطق غير معلومة، لتبحث عنه الشرطة في كل مكان بعدما اطلقوا النار على طائرة الدرون التي تراقب بشكل مستمر.
وتنتهي الحلقة بقتل الشخص الذي يعيش مع الأطفال في الملجأ بعدما يقوم بتهريبهم، حيث حاولوا الابتعاد عن المكان الذي تتواجد فيه قوات الأمن.
المسلسل بطولة يوسف الشريف، وعمرو عبد الجليل، وسهر الصايغ، وناهد السباعي، وأحمد وفيق ومن تأليف عمرو سمير عاطف، وﺇﺧﺮاﺝ ياسر سامي.