نفت مقدمة البرامج الأمريكية “أوبرا وينفري” الشائعات التي تم تدولها عبر مواقع الانترنت في وقت مبكر من يوم الأربعاء، التي تفيد أن الشرطة داهمت عقارها الفاخر في فلوريدا وقبضت عليها بتهمة الاتجار بالجنس.
تداول مجموعة من المراهقين عبر الانترنت تقرير يُشير أن منزل “أوبرا وينفري” في مدينة بوكا راتون دوهم، ثم ألقي القبض عليها.
Just got a phone call that my name is trending. And being trolled for some awful FAKE thing. It’s NOT TRUE. Haven’t been raided, or arrested. Just sanitizing and self distancing with the rest of the world. Stay safe everybody.🙏🏾
— Oprah Winfrey (@Oprah) March 18, 2020
وقررت “أوبرا وينفري” إرسال تغريدة لمتابعيها عبر موقع “تويتر” لنفي التقارير الزائفة والخروج عن صمتها للدفاع عن نفسها إزاء هذه الأكاذيب المُشينة، وكتبت: “تلقيت للتو مكالمة هاتفية تفيد أن اسمي تصدر مواقع الانترنت، وتداول بطريقة فظيعة ومرعبة.. هذا ليس صحيحا”.
وأضافت: “لم أُداهم أو اعتقل، بل أعقم وأعزل نفسي مع بقية العالم.. ابقوا جميعًا في أمان.”