تراهن شركة “ديزني” الأمريكية على تحقيق أحدث أفلام النجمة العالمية، أنجلينا جولي، الجزء الثاني من فيلم “Maleficent”، 50 مليون دولار في أسبوعه الافتتاحي خلال شهر أكتوبر/تشرين الأول المقبل.
Maleficent is a threat to everyone. Check out this new poster inspired by #Maleficent: Mistress of Evil. Art by @andy_fairhurst. See the film in theaters October 18! pic.twitter.com/SZv5oZZikH
— Maleficent: Mistress of Evil (@Maleficent) September 27, 2019
ويأتي رهان “ديزني” أقل من الجزء الأول، الذي حقق 69 مليون دولار خلال أسبوعه الافتتاحي في عام 2014، والذي يطرح رؤية جديدة لرواية “الجميلة النائمة” (Sleeping Beauty)، بحسب مجلة “فارايتي” الأمريكية.
This is no fairy tale. See Disney’s #Maleficent: Mistress of Evil in theaters October 18. Get tickets now: https://t.co/qA0Lh6R32s pic.twitter.com/He96phl8N9
— Walt Disney Studios (@DisneyStudios) September 30, 2019
واجتازت إيرادات الجزء الأول من “Maleficent” 750 مليون دولار في شباك التذاكر العالمي، بينما بلغت ميزانية إنتاجه 180 مليون دولار.
وسيطرح الجزء الثاني من “Maleficent” في دور العرض السينمائية في 18 أكتوبر.
Maleficent: Mistress of Evil | “Return to the Moors” Featurette with Angelina Joli https://t.co/rK4LdsAVZ6 pic.twitter.com/EXxnx0cYqA
— official Bebe Winans (@Bebe10Winans) September 28, 2019
ويستكمل الجزء الجديد، الأحداث التي تدور في عهد بعيد للغاية، حول فتاة جميلة يدق قلبها بالحب والنقاء والبراءة، تدعى “ماليفسنت”، كانت تعيش في مملكتها بسلام، لكن في يوم من الأيام جاءت جماعة من الغزاة وهددوا أمن وسلام المملكة، فهبت ماليفسنت بقوة وجبروت من أجل حماية مملكتها ووطنها، لكن للأسف طعنتها سكين الخيانة الغادرة، وتم تدمير مملكتها ومعها تحول قلبها إلى حجر، وسعيا وراء الانتقام ألقت ماليفسنت لعنتها على الملك الغازي ونسله من بعده، وبالتالي حلت لعنتها على الأميرة “أرورا”.