ولعب الرياضي الأميركي في كل من اليونان وفرنسا، بعدما وجد نفسه مستبعدا من قائمة الدوري الأميركي لكرة السلة، في وقت سابق.

وفي 2018، غادر اللاعب فريق “إي سي موناكو” الفرنسي، لأسباب قال إنها عائلية، وهذا الأمر عاد إلى الواجهة بعدما فشل مؤخرا في اختبار طبي.

وخلال استعداده للالتحاق بفريق بوسني لكرة السلة، اضطر كوبر إلى إجراء تحليلات طبية، فقام بتقديم عينة من البول كما جرت العادة.

وعقب إخضاع عينة البول للاختبار، تبين أنها تضم هرمونات يجري إفرازها لدى المرأة الحامل في العادة

ولدى البحث في الأمر، تبين أن العينة التي جرى تقديمها تعود لصديقة اللاعب التي يبدو أنها لم تكن على دراية بأمر الحمل.

وبموجب اتحاد كرة السلة الدولي، تم منع كوبر من المشاركة في مباراة إلى غاية يونيو 2020، وذلك بسبب تورطه في عملية احتيال.