طليق كلوي كارداشيان يكشف أسرار انفصالهما : تهديد بالقتل وخيانة مع متعريات!


أصدر لاعب كرة السلة الأمريكي “لامار أودوم” مذكراته الخاصة التي تحمل عنوان “Darkness to Light” أي “من الظلام إلى النور” يوم الثلاثاء الماضي، والتي تسرد أحداث وقعت فترة طفولته، ومرحلة حصده شهرة كبيرة كنجم كرة سلة، وصراعاته شبه المميتة مع إدمان المخدرات والجنس.

وسلَّط الكتاب الضوء على  العديد من القصص التي وقعت بين “لامار” وعدد من الوجوه الشهيرة التي كانت جزءًا لا يتجزأ من حياته، بما في ذلك زوجته السابقة نجمة تلفزيون الواقع “كلوي كارداشيان” ووالدتها “كريس جينر”، بالإضافة إلى حبيبته السابقة “تاراجي هينسون”، فضلًا عن رجل الأعمال “مارك كوبان”، ولاعب كرة السلة “كوبي براينت”.

تزوج “لامار” و”كلوي كارداشيان” بعد شهر واحد فقط من لقائهما عام 2009 ، وأشار إلى أنه فوجئ من مدى ترابط عائلتها بأكملها، ومع تقدم علاقتهما، ازداد اعتماده على المخدرات.

استذكر النجم حادثة صادمة وقعت أثناء خضوعه لتأثير المخدرات، فبدأ بإحداث ثقوب في الجدران، مُعتقدًا أنه تم إخفاء ميكروفونات، ما دفع كلوي للاتصال بأحد أصدقائه.

وعندما نزلت “كلوي” مجددًا وطرقت الباب، فتح لها وأمسكها بقوة من كتفيها بطريقة مُرعبة، وصرخ عاليًا: “أنت تحاولين إحراجي أمام أصدقائي؟ سوف أقتلك! أنت لا تدركين ما أنا قادر عليه!”

وأشار لاعب كرة السلة أنه خرق عهود زواجه من “كلوي” مرات عديدة، قبل أن تبدأ بمراقبته، فتتبعت حركاته إلى فندق “روزفت” في هوليوود برفقة والدتها ورجال الأمن، ووجدته في جناحه الفندقي برفقة فتاتي تعري والكثير من المخدرات؛ حينها صبَّت جام غضبها على أول فتاة رأتها وانهالت عليها بالضرب.

وأعرب “لامار” عن ندمه لخيانته “كلوي” وكذبه عليها بشأن إدمانه المخدرات خلال فترة زواجهما التي استمرت أربعة أعوام، واشتياقه لعائلة كارداشيان.