في النصف الثاني لشهر رمضان المبارك وبعد الضربات التي تلقتها جميلة سواء من زوجها الدكتور هشام ، وعائلتها، بدأ الأمور تنحو باتجاه تغييرات كثيرة.

في الحلقة السابعة عشرة، تفجر الخلاف بين الدكتور هشام وزوجته ليلي بعدما شك بتلاعبها بأوراق المستشفى والحسابات لكنها بدهاء شديد استطاعت الافلات منه هذه المرة.

بالمقابل، تمارس جميلة حياتها بشكل شبه طبيعي بمساعدة المحامية التي ارشدتها للقيام بالريجيم القاسي، واتجهت ايضاً للعمل في بيع الأطعمة بطلبات خاصة catering .

اما عبلة المفجوعة بخبر حملها، استنجدت بحبيبها محمد علاء للتخلص من الجنين بعدما فضح امر زوجها انه لا ينجب اطلاقاً. وتحت وعد من حبيبها انه سيتزوجها لاحقا.

وانتهت الحلقة بتلقي ليلي صوراً كثيرة لوالدتها بملابس الرقص ، ما يعني تهديداً بفضح هذا الأمر .