أسما شريف منير تضع شعر مستعار وتظهر بإطلالة الباربي الجريئة


نشرت أسما شريف منير مجموعة صور لها على حسابها بموقع انستجرام وهي ترتدي فستان من اللون “الروز” الفاتح.

كما حرصت اسما على ارتداء شنطة حمراء وشعر اصفر مستعار.

كتبت أسما معلقة على الصور “مثل باربي هل رأي أحد منكم كين؟”

كانت أسما شريف منير قد أثارت جدلا واسعا في الفترة الماضية بعد حلاقتها لشعرها أمام الكاميرا، وأوضحت أسما سبب حلاقتها لشعرها خلال لقاء لها في مهرجان القاهرة للدراما وقالت “شعري ده عاش معايا حاجات كتير أوي، وحسيت أني عاوزة شعر جديد يعيش معايا حاجات جديدة”.

كما قام الفنان شريف منير بنشر فيديو لدعمها قال فيه “إيه الضجة والدوشة اللي إنتو عاملينها دي، كل ده علشان بنتي قصت شعرها قدام الكاميرا، إيه الغلط اللي عملته، تصرف عادي جدا مفهوش أي حاجة”.

وأضاف: “إوعوا تفتكروا إن أنا ممكن آجي على بنتي علشان خاطر أكسب رضاكم، دي بنتي اللي مليش غيرها واللي بحبها، وبالمناسبة اللوك عاجبني وأنا مبسوط منها أوي”.

وتابع: “قبل الإخوة السادة الملايكة الصالحين، اللي عمالين يقلوا أدبهم ويشتموا، ويقولوا بتاخد تريند وأبوها معرفش يربيها، أنا بنتي متربية كويس جدا، وبتتصرف باللي هي حاسة بيه، المهم إنها مش بتؤذي حد، وقبل ما تتكلموا بصوا على نفسكو وعلى ولادكو وإخواتكو قبل ما تنتقدوا وتغلطوا”.

واختتم كلامه “ريحوا نفسكو واهدوا شوية، اللي حصل من بنتي مش غلط، وهي حرة في نفسها، وبنتي عندها 36 سنة وأم ومسؤولة عن نفسها، أنا أب مسؤول إني أحميها، وهي حرة في تصرفاتها”.

ووجه رسالة لابنته “أسما إنت شكلك زي القمر وكان حلو جدا، وبرافو عليكي إنك أخدت التريند، متسمعيش كلام حد ومتهتميش بكلام حد، وأنا مش مهتم بالكلام اللي بيتقال عني أو عليها”.

كذلك دعمتها “لارا” ابنتها من خلال منشور لها وقالت ” “كل شخص هاجم والدتي على مواقع التواصل الاجتماعي يحتاج إلى أن ينضح، هي لم تؤذ أي شخص، وما فعلته ليس خطأ هو شكل جديد، لم يطلب منكم أحد التعليق”.

وتابعت: “هي امرأة ناضجة تتخذ القرار الذي تريده خاصة فيما يتعلق بجسدها، أنتم اعتدتم أن الإنفلونسر يسمحوا لجمهورهم حق اختيار قرارتهم الشخصية، لكن احترموا أنها نفذت قرارها وتجاوزوا الأمر، أنتم أقل نضجا من فتاة عمرها 10 سنوات”

وأضافت: “أنا أحب الشكل الجديد وهي شجاعة جدا كونها قامت بهذه الخطوة وكرهك الوحيد لها لأنك لا تملك شجاعتها، إنها تلهمني بشكل يومي وأنا فخورة بها”.