شهدت الحلقة العشرون من مسلسل “جعفر العمدة” أحداثا مثيرة ونهاية غير متوقعة.
بدأت احداث الحلقة بزيارة “شوقي فتح الله” لـ”جعفر” في السجن ويخبره كذبا بأنه من وراء خطف نجله منذ أعوام وأنه يعلم أين هو كي يجعله يشعر بالندم والحسرة، يأتي هذا في الوقت الذي يزور فيه “حمادة فتح الله” ابنته “دلال” في منزلها ويحاول إقناعها بأن تأتي معه للمنزل لأن جعفر تورط في قضية المخدرات.
يقترح “سيد” على شقيقته “صباح” ان يعترف على نفسه بدلا من “جعفر” كي يتم سجنه ويخرج “جعفر” كي ينتقم من عائلة “حمادة فتح الله” ولكنها ترفض وتقنعه بالعدول عن الفكرة ولكنه يذهب ويعترف على نفسه.
يزور “فتوح” ابنته “وداد” في منزلها ويحاول إقناعها بالرجوع معه لمنزله ولكنها ترفض ويقوم “شوقي” بتوبيخه ليشتكي لشقيقته “وصيفة” التي تخبره بأنه هو السبب لتصرف ابنته وتطالبه بميراثها.
يعرض “سيف” على المعلم “جعفر” خطة للخروج من القضية بأن يلفقها لغيره ولكنه يرفض، وبناءا على تفريغ الكاميرات يخلى سبيل “جعفر العمدة” من سرايا النيابة.
وفي نهاية الحلقة تتلقى “دلال” اتصالا هاتفيا من “بلال شامة” الذي يكشف لنا أنها هي من وراء خطف نجل “جعفر” منذ أعوام.