“روح” تحصل على حريتها وتفشل في العودة إلى مصر بالحلقة الأخيرة من “بطلوع الروح” وماذا حدث لام جهاد


أخيرا انتهت أزمة “روح” وستفتح صفحة جديدة من حياتها بعيدا عن عذاب “داعش” الذي عاشت فيه لشهور طويلة.

وعرضت الحلقة الأخيرة من مسلسل “بطلوع الروح” انتاج شركة الصباح على منصة شاهد واليوم تعرض الحلقة على شاشة Mbc مصر وفيما يلي أبرز أحداثها:

استولت قوات الأكراد والتحالف على كتيبة الخنساء حاولت “أم جهاد” وبعض المقاتلات المواجهة لكن فشلن، ورفضت “أم ليث” الاستسلام وظلت تواجه حتى اللحظات الأخيرة، أما “أم جهاد” فنظرت لنفسها في كاميرا الهاتف وقالت “لسه في العمر بقية” وقررت الاستسلام.

استولت قوات الأكراد والتحالف على كتيبة الخنساء حاولت “أم جهاد” وبعض المقاتلات المواجهة لكن فشلن، ورفضت “أم ليث” الاستسلام وظلت تواجه حتى اللحظات الأخيرة، أما “أم جهاد” فنظرت لنفسها في كاميرا الهاتف وقالت “لسه في العمر بقية” وقررت الاستسلام.

قرر “عمر” الاستعانة بالرهائن من أهالي الرقة وعددهم 400 شخص واحتمى بهم في مستشفى الرقة الوطني، وعندما حاولت قوات الأكراد دخول المستشفى منعهم محتميا بأهالي الرقة.

اشتد القصف على مدينة الرقة وحاولت “روح” الهروب مع الصحفي “نور” الذي ساعدها كثيرا وخلال رحلتهما كان أهالي الرقة يتساقطون قتلى بجانبهم لدرجة أن “روح” حملت طفلة ماتت والدتها وهربت بها لكنها في النهاية وجدت خالة الطفلة وأعادتها لها.

والتقت “روح” بـ”هيلدا” وعرفت منها ومن الصحفي “نور” أنها لن تستطيع العودة إلى مصر كونها زوجة داعشي وقد يتم القبض عليها، وعرض عليها “نور” أن تذهب معه إلى لبنان وأنه سيساعدها في استخراج بعض الأوراق وكأنها صحفية مثله لتستطيع دخول البلاد.

بعدما قتل رجال “داعش” الطفل الذي أخذه “أكرم” رهينة حتى يعالجهم، قرر الانتقام منهم وانتظر وهم يصلون وأفرغ رصاصات بندقيته فيهم ليقتل كل المجموعة ويهرب بلا هدف.

عرضت قوات الأكراد عرضا على “عمر” للخروج من الرقة سالما، واشترط هو أن يخرج وكل رجاله ونسائهم بكامل أسلحتهم، وفي المقابل سلم مجموعة من “الداعشيون” الأجانب الذين شاركوا في هجمات إرهابية بمسرح في باريس.

خرج جيش “داعش” من الرقة وتحرر كل أهاليها ومنهم “روح” لتنتهي الحلقة مع “روح” وابنها “سيف” والصحفي “نور” وهم في طريقهم إلى لبنان لتشعر “روح” بالحرية أخيرا.

ومسلسل “بطلوع الروح” من بطولة منة شلبي وإلهام شاهين وأحمد السعدني ومحمد حاتم ودياموند بو عبود وعادل كرم ومن تأليف محمد هشام عبية وإخراج كاملة أبو ذكري.