فجر السعيد تواصل هجومها على نوال الزغبي وتصفها بالسيارة الصينية..فهل من يلجمها؟


تواصل الإعلامية الكويتية، فجر السعيد، هجومها على نجوم لبنان وذلك بعدما طالبتهم فرداً فرداً بالادلاء بتصريحات ضد وزير الاعلام جورح قرداحي، واما مقاطعة موسم الرياض للفنانين كما ذهبت بعيداً للمطالبة بمقاطتهم في كل دول الخليج، كما دخلت في معركة مع النجمة اللبنانية نوال الزغبي فهاجمتها وقالت انها تقلّد اليسا بتصريحاتها السياسية مما تطلب رداً من الزغبي وعملت لها حجباً للحساب وارفقت ذلك برد ما لبثت ان حذبته لاحقاً “”بصراحة أنا ما بعرفك أبدا ولا سامعة فيكي..اوعا تفتكري انو اللي كتبتيه زعجني. شكرا لانك اخترتيلي اليسا لان بحبها كتير وهي فعلا قدوة“.

الامر الذي استفز فجر السعيد فنشرت فيديو من حلقة تظهر فيها نوال الزغبي ببرنامج خاص لشيرين عبد الوهاب بعنوان “شيري استوديو” واقامت مقارنة بينهما فكتبت : “الفرق بين صوت #نوال_الزغبي وصوت#شيرين وهما تغنيان للراحله #ورده مثل الفرق ما بين الفراري بترولها الترا فل وماسكه الخط السريع والسياره الصينيه موديل قديم خالصه كفالتها
لا دست فيها بالخط السريع تكربن تالي تطق المكينه وتوقف بنص الشارع وتورطك “.

وتفاعل العديد من المتابعين مع منشور الإعلامية الكويتية، وكانت مي العيدان من أوائل الذين علقوا على المنشور، حيث قالت: “كفاية.. كرهت الأغنية خلاص”، كما قالت متابعة: “المشكلة شيرين صوتها ما تتقارن بي مغنية.. صوتها كأنما عزف آلة موسيقية”.

ما تفعله فجر السعيد بوجه الفنانين اللبنانين لم يلق اي حرب عليها او ردود من النجوم كي تلجم نفسها عن التطاول عليهم بل هي تستمر بهذه السياسة السلبية من التحريض والفتن بينهم وبين الخليجيين لغايات في نفس يعقوب، فما يحصل ليس بريئاً اطلاقاً، اذ يستطيع الانسان ان يدلي برأيه اذا كان معارضاً اما ان يقوم بالتحريض والاجبار على اعطاء رأي متذرعة بلقمة العيش. فهل بهذا العصر الذي نعيشه من يساوم على لقمة خبز؟ سنرى بالمدى المنظور من سيواجه حربها ويلجم طغيانها على الفن والفنانين.