زعمت الممثلة أمبر هيرد أن صور وجهها المصاب بالكدمات دليل على تعرضها للإيذاء من قبل زوجها السابق، جونى ديب، الذى حصل على موافقة المحكمة لتحليل هاتفها، بعد ان أعلن الممثل أنه من شأنه أن يثبت أنها مزورة، وفقا لصحيفة “ديلى ميل” البريطانية.
وفقا للإدعاء، يمكن للممثل القانوني للفنان جونى ديب أن يعرض الهاتف للفحص الجنائى لتحديد ما إذا كانت الصور المنتشرة على نطاق واسع لوجهها قد تم التلاعب بها.
وزعمت الممثلة أن صور وجهها المصاب بالكدمات دليل على أن زوجها السابق لكمها بهاتف في وجهها في نوبة من الغضب في عام 2016، لكن ديب – الذي يحاول إثبات نفسه في محكمة مقاطعة فيرفاكس – أكد أن مزاعم الإساءة والصور مزيفة.
وكان النجم العالمى جوني ديب قد خرج عن صمته لأول مرة بعد الحكم لصالح زوجته المنفصل عنها أمبر هيرد فى قضية العنف المنزلى، وقال ديب إن “هوليوود قاطعته وسط موقف فوضوى أثناء انفصاله عن زوجته السابقة أمبر هيرد“.
وتحدث الممثل البالغ من العمر 58 عامًا، مع صحيفة “صنداى تايمز” عن عمل درامى جديد له باسم Minamata والذى لم يحصل بعد على إصدار أمريكى لطرحه للجمهور.