جينيفر لوبيز تكذب انباء انفصالها عن خطيبها أليكس رودريغيز


أعلنت النجمة العالمية جينيفر لوبيز، أن جميع الأخبار التي تم تداولها علي مدار الـ24 ساعة الماضية هي مجرد أكاذيب وهراء، مؤكدة أنها وصديقها نجم البيسبول السابق أليكس رودريجيز معاً للأبد.

حيث قال مصدر مقرب من الزوجين لـ PEOPLE: “لم ينفصلا رسميًا أبدًا وتحدثا عن ذلك، لكنهما ما زالا معًا، لقد اصطدموا مرات ومرات لكنهم لم يتم تفريقهم على مدار 4 سنوات من المواعدة”.

وأضاف المصدر أن التكهنات التي ظهرت الشهر الماضي بأن رودريجيز كان على علاقة غرامية بماديسون ليكروي من Southern Charm “لم يكن لها تأثير أساس من الصحة، فالخيانة ليست من ضمن مشكلتهم”.

ويضيف المصدر عن لوبيز ورودريجيز: “إنها تعمل في جمهورية الدومينيكان وهو في ميامي، لذا من الصعب رؤية بعضنا البعض خاصة مع الحجر الصحي وفيروس كورونا ، لكنهما يريدان محاولة البقاء معًا”.

جاء هذا الإعلان بعد ساعات من تأكيد مصادر متعددة لـ PEOPLE أن النجمة العالمية جينيفر لوبيز، صاحبة الـ51 عامًا انفصلت بشكل نهائي ورسمي عن ورودريجيز، صاحب الـ 45 عامًا .

وتواصلت CNN مع لوبيز ورودريجيز للتعليق. (قال ممثل عن لوبيز ورودريغيز لشبكة CNN يوم السبت إن الزوجين ما زالا مخطوبين. وقال الاثنان في بيان إنهما “يعملان على حل بعض الأشياء”).

يشار إلى أن آخر ظهر لـ”جينيفر لوبيز” كان بحفل تنصيب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الـ46 جو بايدن، لتؤدي إحدى كلاسيكيات الغناء الأمريكي بتقديمها أغنية “أمريكا الجميلة” التي تعبر عن أن الأمريكيين كانوا ولا يزالون أمة واحدة، وأضافت جينيفر إلى الأغنية جملة باللغة الإسبانية قالت فيها “الحرية والعدالة للجميع دائمًا”.