ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بخبر طلاق الفاشنيستا الكويتية من زوجها رجل الأعمال الليبي ” يوسف المقريفي”.
روان والتي شاركت المنشورات عبر خاصية الستوري في إنستجرام وتحدثت كيف أن زوجها قد نقل لها مرض جنسي من علاقاته الجنسية المتعددة وأنها في مرحلة الطلاق منه كشفت سر خطير وهو تعرضها للاغتصاب.
شاركت روان المنشور لدقائق عديدة قبل أن تحذفه وجاء فيه “زوجي إغتصبني قبل أن نكون في علاقة رسمية، وكنت سأبلغ عنه رسمياً إلا أن والده تدخل في الموضوع وأكد أنه سيحل الموضوع بزواجه منها بعد التخرج وهو ما حدث فعلاً.. تم الزواج وحملت بطفلتي الأولى منه وعلى الرغم من زواجنا فقد كنت أطارده من بلد إلى بلد حتى علمت أن هذه العلاقة سامة.. فقد اكتشفت أن زوجي يرسل صوره العارية لفتيات قاصرات”..
وتابعت “إني في مراحل الطلاق مع زوجي يوسف الذي نقل لي الفيروس الجنسي HPV نتيجة علاقاته غير الشرعية والمتعددة.. لقد قمت ببيع مجوهراتي لتأمين مستقبل ابنتي لونا”.
تصريح روان وضعها تحت سخرية مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن أنكرت الشائعات وها هي اليوم تؤكد طلاقها، كما أن علاقتها بوالد ابنتها كانت مليئة بالفضائح منذ اليوم الأول، إذ ان الجميع يعلم أن قصتهما لم تكن عاديةً أبداً فقد خانها رجل الأعمال الليبي يوسف مقريف أثناء فترة علاقتهما مع “بائعة هوى” وبعد سلسلة من الفضائح وصلت لأهل يوسف انتهى الموضوع وعاد الثنائي لـبعضهما، إلا أن يوسف وقتها قرر الانتقام بفتح فيديو لايف عبر حسابه وأظهر روان وهي سكرانة وبوضع غير طبيعي.
بعدها بمدة، فاجأت روان الجميع بخبر حملها من دون الإعلان عن حفل زفاف ولا هوية زوجها، وبعد أن كانت هوية الزوج مجهولة خلال فترة الحمل فاجأت الجميع بمشاركة صورة عبر حسابها في انستجرام برفقة يوسف من غرفة المستشفى لتعلن أنه والد طفلتها.
الوضع بشكل عام كان هادئًا حتى انتشر رد روان بن حسين على أحد التعليقات “يوسف ما يصرف لا علي ولا على بنته” وبوقتها قامت بحذف الصورة التي جمعتها بزوجها ووالد ابنتها….وما هي أيام إلا وأنكرت الموضوع وهاجمت كل من نشر الأخبار…