حصلت “ميغان ماركل” عن طريق الخطأ على لقب “دكتورة” في موقع وكالة House Companies، إذ يُقال أن موظفي الوكالة التنفيذية منحوها لقب “الدكتورة دوقة ساسكس”.
يذكر أن “ميغان” كانت تُدعى سابقاً صاحبة السمو الملكي دوقة ساسكس على موقع الحكومة، قبل تغيير لقبها إلى الدكتورة دوقة ساسكس.
ومع ذلك، طُلب من الزوجين الملكيين إسقاط ألقاب “صاحب السمو الملكي” الخاص بهما، قبل الانتقال إلى قصرهما بولاية لوس أنجلوس، حيث أقاموا أثناء الإنغلاقات برفقة ابنهما “آرتشي” البالغ من العمر عام واحد، منذ ذلك الحين تمت إزالة لقبيهما من الموقع، وفقًا لصحيفة The Sun.
وقال مصدر للصحيفة: “يجب الاعتراف أني أصبت بالمفاجأة عندما رأيت أن ميغان أصبحت طبيبة.. لقد أطلق عليها الكثير من الألقاب لكن لم اسم أبدًا بالدكتورة ميغان”، وأضاف آخر: “الدوقة بالتأكيد ليست طبيبة”.
وتأتي كل هذه البلبلة بعد أن قدم الزوجان أوراق رسمية إلى الوكالة لحل المؤسسة الملكية بعد أن قررت الملكة إليزابيث أنهما لم يعد بغمكانهما استخدام لقب ملكي على علامتهما التجارية.
ويُقال أن وكالة House Companies تنظر في الأمر.