“البرنس” 22: محمد رمضان يواصل بحثه عن مريم ويكتشف خيانة ياسر لشقيقه فتحي مع روجينا


بدأت أحداث الحلقة الثانية والعشرين من مسلسل البرنس، المذاع على قناتى dmc، وdmc دراما، طوال أيام شهر رمضان، بلقاء “رضوان البرنس” محمد رمضان، و”علا” نور اللبنانية لأول مرة بعد خروج من السجن، وتفاجأت بحضور شقيقها “حمادة” محمد مهران، رغم طردها له منذ المنزل بسبب عمله مع “فتحى” أحمد زاهر في معرض السيارات، ولكن رضوان طلب أن تصافح شقيقها بعدأن أخبرها بأنه اتفق مع “حمادة” على ذلك، وليس خيانة منه كما يعتقدون، وأعطى “حمادة” لـ”رضوان” هاتفا حتى يتمكن من التواصل مع الآخرين، وعند عطائه بعض الأموال رفض تماما بحجة أنها من “فتحى” أحمد زاهر.

وانتقل المشهد إلى ذهاب “رضوان البرنس” إلى إحدى ورش تصليح السيارات، وتحدث مع صاحبها “الأسطى إبراهيم” للعمل معه، والذى لقى بترحاب شديد كما وفر له شقة ليسكن فيها، وطلب منه “رضوان” أن يخصم أجرتها من أجرته التي سيتقاضاها عن عمله معه.

انتقل المشهد إلى “علا” نور اللبنانية، أثناء زيارتها لـ “رضوان البرنس” في ورشة السمكرة التي يعمل فيها، وعاتبته بسبب قرار العمل في ورشة بجوار أشقاءه في الحارة، ولكنه لم يهتم بكلامها وطلب منها أن تذهب لعملها.

واستعرض المخرج محمد سامى أيضا، ذهاب “رضوان” لموقف الميكروباصات الذى ضاع فيه ابنته بعد أن ألقى بها “فتحى” أحمد زاهر  للتخلص منها، وبالرغم من رؤية “الأسطى محمود” محمد جمعة له إلا أنه تجاهله للمرة الثانية واستمر في قيادة الميكروباص الخاص به، بسبب حبه وتعلقه بالفتاة التي رباها منذ صغرها.

واستكمالا للمشهد ذهب “حمادة” محمد مهران، لمقابلة “رضوان البرنس” ليخبره ببعض المعلومات التي يعرفها بعد أن عمل مع شقيقه “فتحى”، حيث كشف له عن خيانة “ياسر” محمد علاء لشقيقه “فتحى” أحمد زاهر مع زوجته “فدوى” روجينا، حيث تجمعهما علاقة غير مشروعة بينهما.