انتقادات لأكاديمية الأوسكار واتهامات بالعنصرية


تستعد أكادمية الأوسكار لمنح جوائزها السنوية ليلة 9 فبراير الجارى فى دورتها الـ92 بعد التصويت على أفضل الإنتاجات السنيمائية فى العالم.
واقتصرت جائزة أفضل مخرج على ترشيحات الرجال من المخرجين دون النساء، ما أدى إلى انتقادات حادة تعرضت واتهامات بالعنصرية عرضت لها الأكاديمية.
واتفقت أكاديمية فنون وعلوم السينما عام 1927 على منح جائزة سنوية، وتم تصميم تمثال صغير لفارس يقف على بكرة فيلم يمسك سيفا، وتم تقديم أكثر من 3000 تمثال صغير منذ أول حفل توزيع جوائز في عام 1929.
ويبلغ طول التمثال حوالي 34.3 سنتيمترًا، ويزن 3.8 كيلوجرام، وتمثل بكرة الفيلم على التمثال خمس درجات، والتي تدل على الفروع الخمسة الأصلية للأكاديمية، وهي: الجهات الفاعلة، والمديرين، والمنتجين، والفنيين، والكتاب.
ويتقدم المنافسة هذا العام على جائزة أفضل فيلم، العمل الملحمى1917، للمخرج البريطاني سام ميندز، وهو أول فيلم درامي عن الحرب العالمية الأولى.