بين لبنان ومونروفيا، لغز امرأة تولد من جديد


الاعلان الترويجي يتكلّم عن قصّة تشبه قصص “سندريللا” الخياليّة. لكنّ قصّة “كاترين” الصبيّة اللبنانيّة ليست خيالاً، هي واقعٌ عن سنوات أمضتها خادمة لدى سجّانتها زوجة عمّها، التي صادرت أوراقها وحريّتها.

والمفارقة أنّ “مونروفيا” في أفريقيا ستحضر في منتصف القصّة. لماذا “مونروفيا”؟ هذا ما سنعرفه من مكتبي الذي سيستكمل خيوط القصّة بين لبنان وليبيريا، قائلاً: “في هذه الحلقة، حاول القدر أن يكسر عزيمتي، لكنّني بقيت متمسّكاً بالأمل حتّى السطر الأخير، لأروي وأكتب واحدة من أروع النهايات… قصّة تفوق بأحداثها ما قرأناه في الكتب… بين لبنان ومونروفيا، قصّة عن رحم الوطن، ورحم الأم، وامرأة تولد من جديد”.