بدأت أحداث الحلقة الرابعة والعشرين من مسلسل “فاتن أمل حربي”، للنجمة نيللى كريم، المذاع على قناة Cbc، بعد ذهاب “شفيع” إلى والد “فاتن” نيللي كريم والذي يجسده الفنان محمد الصاوي، وتحدث معه بان أكثر وقت عمل له اتزان نفسي هو الفترة التي قضاها معه في المكان الذي يتواجد فيه، وطلب منه العودة مرة أخرى، ولكن رد “أمل حربى” بأن الروح اللي تتطلع مش بترجع أبدا.
تلقت “فاتن” نيللي كريم، عرضا من أحد برامج التوك شو للظهور والحديث عن مشكلتها خلاله، ولكن “ميسون” هالة صدقي رفضت الأمر، وحاولت أن تقنعها بعدم الظهور، ولكن “فاتن” أخبرتها بأنه مقابل ألفي دولار، وهو الأمر الذي جعل هالة صدقي توافق.
واتصل “الشيخ عبد العظيم” بـ”سيف” شريف سلامة، وأخبره بأن هناك علاقة عاطفية بين طليقته “فاتن” نيللي كريم، والشيخ “يحيى” محمد الشرنوبى، مما اضطر “سيف” الذهاب للشيخ “يحيى”، وبعد مواجهته أخبره بأن ليس هناك أي علاقة بينه وبين طليقته ووصفها بأنه أشرف واحدة في الدنيا، وأن الشخص الذى أخبره بذلك يكذب عليه.
وأقنع “صلاح” أحمد طلعت، ابن عمه “سيف” شريف سلامة من أجل مشروع تهريب الملابس من بنجلاديش، وبسبب طمع “سيف” ذهب وحصل على قرض بعد ان أقنع ابن عمه بضمان المصنع.
شهدت أحداث الحلقة الرابعة والعشرين من مسلسل “فاتن أمل حربي” للنجمة نيللى كريم، المذاع على قناة Cbc، بتلقى “ميسون” هالة صدقي، اتصالا هاتفيا من “حسين” جمال يوسف، وقام بتهديدها بأن تعيد له التمثال الفرعوني الأصلى وإمام سيجعل أيامها سوداء، وبعد إغلاقه المكالمة قامت “ميسون”، بحفر جزء من أرضية شقتها واخرجت بالفعل التمثال الأصلى.
اختتم الحلقة بظهور الإعلامية شريهان أبو حسن، من خلال برنامجها التي استضافت خلاله “فاتن أمل حربي” نيللي كريم ومحاميها “شكيب” محمد ثروت، و”سيف الدندراوي” طليقها ومحاميه “حبيب” حاتم صلاح، وتحدثت شريهان أبو الحسن في بداية الحلقة بأن التريند يحصل على بعض الوقت ثم ينسى في اليوم التالي واكنه لم يكن موجودا من أساسه، ولكن هناك تريند يظل لفترة طويلة وهو تريند “تونة” السيدة التي قررت أن تتحدى القانون.