نشر رجل الاعمال الليبي يوسف المقريف طليق الفاشينيستا روان بن حسين صورة تجمعه بابنته بيلا لونا وهو يحملها بحنية على كتفه خلال نومها.
ثم عاد يوسف لحدث ضجة من خلال مقطع فيديو نشره عبر تطبيق انستغرام لطفلة جميلة ووالدها يقبلها بشكل متتالي وبحب، وعلق عليه “ابنتي”، والاحرف الاولى لاسمها، ولم يظهر الشاب في المقطع للتأكد ما اذا كانت الطفلة هي نفسها ابنة روان، التي تحرص منذ ولادتها على اخفاء ملامحها عن وسائل الاعلام. والسوشيال ميديا.
تفاعل المتابعون بشكل واسع مع المقطع وتركوا له الاسئلة للتأكد ما اذا كانت ابنتهما، الا انه حافظ على صمته ولم يتفاعل مع انتقادات البعض ولا مع المدافعين عنه الذين رفضوا افعال روان وحركاتها، مشددين على انها ليست المرة الاولى التي ترتكب فيها هذا الخطأ، إذ سبق وتحدثت عنه بطريقة سيئة قبل زواجهما.