مع المسيرات الجزائرية التي خرجت اليوم 1 مارس ضمن مظاهرات سلمية، ومشاركة واسعة من الفنانين والاعلاميين كان للنجمة الجزائرية موقف واضح وثائر حيث نشرت عبر حساباتها الخاصة موقفها قائلة : ”
نعم يا احرار اطلعوا من مبنى الإذاعة والتلفزيون الجزائري اللذي تحول إلى إقامة جبرية لي تجميد و إخفاء الحقائق المئسفة و كتم صوت اهل الإعلام و المثقفين نعم يا ابطال انهضو و رجعوه مبنى لي كلمة الحق و الشعب المصداقية و الإبداع الفكري فكو قيودكم و قولو كلمة الحق 🇩🇿🇩🇿✌تحيا الجزائر حرة ابية من غير جبروت ..عشتم و عاشت #الجزائر#جمعة_الاربعون_مليون_ضد_الاربعون_حرامي😎 ”
ثم نشرت صورة للأيقونة الثائرة جميلة بوحيرد ووصفها بسيدة الجزائر الاولى : ”
نزلت سيدة الجزائر الأولى @جميلة_بوحيرد@جميلة_الحرية @جميلة_الثورة ”
وكانت فلة قد صدمت المعجبين ظهرت بوجه متورم وحالة مؤثرة وهي ترقد على سرير مستشفى، في مقطع فيديو نشرته الفنانة لدقائق قليلة عبر إنستجرام، قبل أن تقوم بحذفه.
وعلى الرغم من حذف الفنانة للمقطع، إلا أن رواد إنستجرام تمكنوا من حفظه وتداوله من جديد، في حين رجح بعضهم دخول فلة المشفى لإجراء عملية تجميلية، حيث ردت الأخيرة على أحد متابعيها وكتبت: “ما تخافي يا عمري.. حنيت النفخ باش وجعلكم فلتكم.. نحبك”.
كما أشار بعض المتابعين إلى أن الفيديو جرى تصويره قبل 10 أيام تقريبا، وأنه “يعود لعملية تصحيحية أجرتها الفنانة الجزائرية لعلاج تورم لوجهها، أصابها عقب إجرائها عملية تجميلية سابقة”.