ديفيد وفيكتوريا بيكهام تلاحقهما شائعات الطلاق


نفى نجم كرة القدم “ديفيد بيكهام” وزوجته مصممة الأزياء الشهيرة “فكتوريا بيكهام” شائعات طلاقهما بعد زواجهما الناجح لأكثر من 18 عامًا، مشيران إلى أن الأخيار “غريبة ومضيَّعة للوقت”.

نشرت تقارير أجنبية أن الزوجين الذين عقدا قرانهما عام 1999 ويتشاركان أربعة أطفال من المقرر أن يعلنا انفصالهما عبر بيان مشترك في وقت لاحق ، ففي يوم الجمعة صرح مراهنو شركة “Paddy Power” عن إيقافهم المراهنة حول انفصال الزوجين ما زاد من حدة التكهنات.

إلا أن متحدثًا باسم الزوجين نفى بشكل قاطع المزاعم ، وقال لصحيفة “صن”: “لا يوجد بيان مستحق أو خلاف.”

كما نفت “فيكتوريا بيكهام” الشائعات عبر نشرها صورة تجمعها بطفلتها “هاربر” تتعانقان عبر حسابها الخاص على موقع “إنستغرام”، وكتبت: “عناق الصباح والكثير من الحب، إننا نحبك ونفتقدك.”

وبعد الشائعات الكاذبة، رصدت عدسات الباباراتزي “فيكتوريا” تغادر فندقًا فخمًا في حي مايفير الراقي في لندن يوم السبت مرتديةً قميص أزرق اللون بأكمام فضفاضة، وبنطال جينز أزرق.

وفي هذه الأثناء، وبينما كانت الأم لثلاثة أطفال في العاصمة الإنجليزية ، كان زوجها البالغ من العمر 43 عاماً، على بعد أكثر من خمسة آلاف ميل في لوس أنجلوس في رحلة عمل، وشوهد يتسوق وحيدًا بعد ظهر يوم السبت حول منطقة ثيرد ستريت بروميناد في سانتا مونيكا، وتوقف لإلتقاط صورة برفقة إحدى معجباته.

وشوهد الزوجان آخر مرة في حفل زفاف الأمير هاري وميغان ماركل بتاريح 19 مايو في قلعة وندسور.

يذكر أن فيكتوريا بيكهام ، المعروفة باسم بوش سبايسي، قابلت  نجم فريق مانشستر يونايتد لكرة القدم قبل 21 عاما في مباراة كرة قدم خيرية، وتزوجا في حفل زفاف فخم عام 1999 في قلعة Lutrellstown في دبلن، ويتشاركان ثلاثة أبناء وابنة معًا، وهما بروكلين (19 عامًا)، وروميو (15 عامًا) ، وكروز (13 عامًا)، وهاربر (6 أعوام).