حليمة بولند بردّ قوي على الشائعات


كعادتها تعمد الاعلامية حليمة بولند  الى الردّ وتوضيح بعض الاخبار التي تتناولها ومجددا عبر تطبيق “سناب شات” ظهرت رغم اعلان اعتزالها لتردّ على الشائعات التي تمّ تداولها في الآونة الأخيرة. فقالت: “ما أحب بطبعي أرد على القيل والقال والشائعات والتأليفات والأكاذيب اللي يروجها البعض عني للتكسب والشهرة على اسمي الا إنني قررت اليوم اقصف جبهة الكذابين اللي يألفون قصص واكاذيب وسيناريوهات من وحي خيالهم المريض بهدف الشهرة وزيادة المتابعين”. كما عرضت وثيقة ملكية منزلها الجديد وأردفتها بالتعليق: “تم قصف الجبهة بنجاح”.

وتابعت: “وبعد هالإثبات طبعاً الكل عرف أنّ الافتراءات والتأليفات الأخرى عني وعن زوجي كذب في كذب والمفروض تحترم حالك وتحترم متابعينك اللي عم تكذب عليهم وتسكر حسابك لأن ما عندك مصداقية”، في إشارةٍ إلى أنّها تعلم من يقف وراء هذه الشائعات ولكنّها تتحفّظ عن ذكر إسمه. وعلى إثر ذلك، أثارت النّجمة التي عرضت صوراً لها بروب الحمام تفاعلاً واسعاً اوضح جمهورها ومتابعيها؛ ففي حين سألها البعض عن هويته، انتقدها البعض الآخر وسخر منها، مشيراً إلى أنّها لو كانت تعرفه لكانت رفعت قضية ضدّه.