نانسي عجرم سفيرة لتطبيق “بستان الأطفال” من شركة “ميناموبايل”


انضمت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم إلى تطبيق بستان بصفتها سفيرة والوجه الإعلاني للتطبيق لدعم المحتوى العربي الهادف الموجه للطفل العربي، وتأتي مشاركتها لإيمانها أن الجيل الجديد يستحق الأفضل وهو ما يتماشى مع سيرتها الفنية ودعمها المتواصل للطفل العربي. 

وقالت نانسي في هذه المناسبة أنها سعيدة أن تكون جزء من هذا التطبيق لما تؤمن به من خدمة الطفل وتقديم محتوى قيم وهادف على منصة آمنة مثل تطبيق بستان لضمان حماية الأطفال من مشاهدة محتويات لا تناسب أعمارهم ولا ثقافتنا في المنطقة. 

ويجدر بالذكر أن هذا التطبيق المنتج من قبل شركة “ميناموبايل”، أحد شركاء منطقة أبوظبي للإعلام twofour54، يضم مجموعة متنوعة من المسلسلات والأفلام والرسوم المتحركة والأغاني والقصص ومقاطع فيديو تعليمية وعروض تلفزيونية رائعة، حيث يضمن للأطفال الاستمتاع والترفيه من ناحية وتنمية ذكائهم وقدراتهم المعرفية والذهنية من ناحية أخرى، منها الجديد، وهو ما تمّ إنتاجه خصيصاً من قبل “ميناموبايل” لمشاهدته حصريًّا على التطبيق مثل مسلسل “فصل المشاغبين” بجزئه الأول والثاني والذي يركز على عدم الاستهتار بالتعليم ويروي حكايات يومية في المدرسة ويعطي أمثلة عن كيفية التعامل بطريقة حضارية.

ويحتوي التطبيق أيضاً على مسلسلات وأفلام مشهورة تلامس خيال الطفل العربي وتمدّه بالمواد التثقيفية والتعليمية بطريقة مسلية، مثل مسلسل تيليتيبيز، سوبر وينجز، المسلسل الإماراتي الفريد “فريج”، الخروف شون وأفلام ثلاثية الأبعاد ممتعة كملكة بياض الثلج سنو وايت وغيرها من الأفلام الحديثة والمختارة بعناية من قبل فريق تطوير تطبيق بستان منها الناطق بالعربية أو المترجم أو المدبلج إلى العربية.

وتضيف نانسي: “أنا سعيدة جداً بهذا التطبيق الفريد الذي يشمل مواد تعليمية وتثقيفية ويستطيع التواصل مع كافة أطفال العالم العربي، أنا ترعرعت على بعض محتويات هذا التطبيق مثل السنافر وأجد لذة رائعة سواء في مشاهدة الحلقات مجدداً أوفي اكتشاف مسلسلات وأفلام حديثة أيضاً لأشاهدها مع أطفالي”.

 ويذكر أن الفنانة نانسي عجرم تولي دائمًا اهتمامًا كبيرًا بقضايا الطفل العربي وتدعم كل ما يحمي الأطفال من مشاهد لا تلائم أعمارهم واهتماماتهم والمنتشرة في كل مكان وعلى جميع المنصات الرقمية، والتي تصل إلى الطفل دون استئذان حيث يبرز “بستان الأطفال” بوصفه تطبيقاً آمنا خالٍ من كل ما سبق، يخول الأهل من متابعة ما يشاهده أطفالهم دون الخوف من أي محتويات غير مرغوب فيها كما يحصل في منصات رقمية أخرى.