افتتاح الفرع الجديد لشركة Tinol Paints في القنطاري..مضيفةً إنجازاً جديداً على مسيرة 60 عاماً من النجاح


مصممةً على تلبية احتياجات زبائنها، افتتحت Tinol Paints، الشركة الرائدة في صناعة الدهانات في لبنان، أحدث فرع لها في القنطاري، بيروت، في 30 تشرين الأول، 2018.

وقد احتفلت شركة   Tinolبأحدث توسّع لها خلال حفل عنوانه “Experience Tinol’s World of Colors”، نظّمته شركة Events Production، الذي جمع أكثر من 500 شخصية مهمة من مهندسين، مصممي ديكور، مسؤولين وأهل الصحافة. وزار المدعوون مختبر Tinocolor المصمم بأحدث التكنولوجيا وشاهدوا عرض لفيلم يستعيد مسيرة الشركة الرائدة. وقد أضاف الفنان رامي معلّم رونقاً خاصاً للحفل من خلال عرض فني حي رسم فيه بتقنية سريعة مباشرةً أمام الحضور. وقد تضمنت قطعته الفنية دعائم تينول الأربع وهي مجموعة تينول الواسعة، الاستدامة والصحة والسلامة، التراث اللبناني وتنوّع المنتج، مستخدماً منتجات تينول ومضيفاً الحسَ الفني إلى الافتتاح.

لأكثر من 60 عاماً، تمكّنت  شركة تينول من بناء سمعة قوية من خلال ردّ الجميل إلى بلدها وتوسيع رقعة نجاحها اللبناني مع كل فرع جديد وكل إضافة إلى عائلتها. ومن هذا المنطلق ،علّق رئيس مجلس إدارة شركة تينول، السيد شاكر الصعب، على الافتتاح قائلاً: “يأتي افتتاح أحدث موقع لتينول في القنطاري في وقتٍ يشهد بلدنا العزيز لبنان حالة اقتصادية متقلبة. ولكن، يبقى إيماننا بالبلاد كبيرا” جدا”  ونحن على ثقة بأن علامة تينول الراسخة ستواصل توسّعها ونجاحها، كما هي الحال منذ أكثر من 60 عاماً”.

أما المدير العام للشركة السيدة وفاء الصعب، فعلّقت على الشركة العائلية قائلةً: “طوال كل الأعوام التي مضت وبالرغم من الأوقات الصعبة والجيّدة على السواء، طوّرنا استراتيجيات جديدة ساهمت بأن تصبح شركتنا العائلية من أهمّ مصنّعي الدهانات الدوليين. ان الشركات العائلية تشكل أساس الاقتصاد اللبناني، لذلك هي مسؤولة عن ضمان استقراره على المدى الطويل.”

منذ عام 1956، تصنّع تينول دهانات عالية الجودة. وعلى مرّ السنوات، ابتكر قسم البحث والتطوير منتجات عديدة وطورها وقد ازداد نطاق الانتاج ليشمل اكثر من 500 نوعية طلاء ودهانات متفوقة، منها: الدهانات والطلاءات الصناعية اضافة الى الدهانات المنزلية والديكور.

كما والشركة تعتز بمنتجاتها الصديقة للبيئة وبالدور الريادي الذي تلعبه في إطار المسؤولية الاجتماعية إذ أن التزام تينول بالتنمية المستدامة للمجتمعات المحلية تدفعها إلى التواجد الدائم لدعم المشاريع الإنسانية، البيئية، الثقافية والاجتماعية