على الرغم من مرور أسبوع واحد على طرح أغنية “البرد جاي”، إلا أن الأغنية استطاعت أن تحقق انتشارا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي، ليعيد للذاكرة النجاح الذي حققته أغنية “مايستهلوشي” منذ سنوات.
والتشابه بين الأغنيتين هو الاعتماد على دمية في تقديم الأغاني، وهو ما يثير التساؤلات حول من وراء هذا العمل ومن الشخصية الرئيسية والعقل المدبر لهذه الفكرة.
“دكتور ألفونس” دمية ظهرت في الأغنية المصورة لأغنية “البرد جاي”، لتكون البطل الأساسي في التصوير، وهو ما زاد من نجاح العمل وانتشاره، إلى جانب فكرة الأغنية نفسها.
وعلى الرغم من تدشين صفحة “دكتور ألفونس” منذ سنوات، وضمها العديد من الفيديوهات حول هذه الشخصية، إلا أنها لم تحقق الانتشار الذي حققته الأغنية الأخيرة “الشتا جاي”، والذي يبشر بإمكانية تحقيق نجاح أشبه بالنجاح الذي حققته “أبلة فاهيتا” في البداية.
وبعد هذا النجاح هل سيستطيع “دكتور ألفونس” أن يحقق نفس النجاح الذي حققته “أبلة فاهيتا” مع بدايتها؟ وهل من الممكن أن يتحول إلى شخصية عامة أيضا ولها أراءها أو يكون له برنامج تليفزيوني أيضا؟ هذا ما سيتضح قريبا.