وفي الوقت الذي فيه كثرت التساؤلات حول سبب حزنها وضعفها اللذين لم يعتبر باستطاعتها إخفاءهما بتغريداتها الثائرة والجريئة، اعتبر البعض أنّ صاحبة أغنية “تسهر عيوني” لم تتمكّن حتّى اللّحظة من نسيان طليقها، مشيرين إلى أنّها لا تزال تعيش أزمة الإنفصال؛ فما مدى صحّة هذه الأقاويل؟ وهل المقصود من “اعظم احزانها” طليقها الذي ترفض الإفصاح عن هويته؟ أم أنّها تعاني من ألم حبٍّ جديد؟ يُذكر أنّ شمس كانت قد كشفت في إحدى مقابلاتها أنّ تدخّل النجمة الإماراتية احلام في حياتها الخاصّة هو ما تسبّب في انفصالها عن زوجها.